نقاش حر OPTIONS

نقاش حر Options

نقاش حر Options

Blog Article



هل أنت جديد في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.

دوائر التخلف اليمني.. سوسيولوجيا الأبوة المعيقة حضاريا

You're utilizing a browser that may not supported by Facebook, so we've redirected you to definitely an easier version to provide you with the very best knowledge.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

فالحوار هو السحر الحلال الذي يفتن عقول الناس ويأسر أفئدتهم كما يقول طارق الحبيب. وكما قال صلى الله عليه وسلم: "الكلمة الطيبة صدقة" متفق عليه. وقوله صلى الله عليه وسلم: "ليس الشديد بالصرعة، ولكن الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب" متفق عليه.

مفهوم “التروما” و”الصدمة الجماعية” في اليمن: أبعادها وتأثيرها المستمر

يمكنكَ استخدام صفحة النقاش هذه لبدء نقاش مع الآخرين حول كيفية تطوير وتحسين صفحة حر اليدين.

* تنحصر تلك العوامل والمتغيرات في الضغوطات المختلفة التي يواجهها الأفراد سواء أكانت اجتماعية، سياسية، دينية، أو حتى اقتصادية، تتمظهر في مختلف أشكال القمع والقهر والاستبعاد الاجتماعي، التي يتعرض لها الأفراد في حديثهم من أجل التواصل، وهكذا يواجه هؤلاء الأفراد اعتراضات شتى في كل مفاصل المجتمع مما يعيق فرض تعايشهم السلمي والاعتراف بهم بسبب التمركز حول بناءات القوة في التعامل مع الآخرين.

Remember to Observe the website link will expire 20-four several hours once the e mail is sent. If you can't find this electronic mail, you should Examine your spam folder. Reset Password

تأسيساً على ما تقدم نجد أن هابرماس قد سعى إلى التقليل من أهمية العوامل والمتغيرات* التي ترمي إلى تقويض فرص التعايش السلمي والاعتراف بالآخر، بل نور الإمارات سعى أيضاً إلى إلغاء دورها في عملية التواصلي الكفيلة بترسيخ أسس التعايش السلمي. لذا يفرض هابرماس على الشخص الذي سيدخل في عملية التواصل العقلانية سواء أكان متحدثاً أو مستمعاً التزام بوضعية الحالة المثالية للكلام، والذي يفترض وضعاً خالياً من تأثير متغيرات إلغاء الآخر واستبعاده.

يجب التفكير من منظورهم، ومن يعلم، قد تغير رأيك عندما تفعل ذلك".

وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:

هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!

واستدرك "لكن الكرة في ملعب المعارضين والشباب والأكاديميين لرفع الوعي ودحض خطط الأنظمة القائمة على صناعة الجهل ونشر الأكاذيب".

Report this page